بعد الإنتشار الكبير للعبة الحوت الأزرق حول العالم الآن ظهرت لعبة أخطر و هي لعبة الجنية مومو Momo و التي تدعي أيضا لعبة تحدي الإنتحار ، هي لعبة تشبه إلي حد كبير ألعاب تحدي الإنتحار مثل لعبة الحوت الأزرق التي تسببت في مقتل و إنتحار العديد من الأطفال حول العالم .
الآن ظهرت لعبة مومو أو الجنية Momo و التي تشبه أيضا لعبة مريم الغامضة ، بدأت قصة لعبة مومو Momo عندما تم إصدار بعض التحذيرات إلي الأسر و العائلات و أولياء الأمور ، للإنتباه من لعبة تسمي الجنية مومو Momo و هي إخدي تحديات الإنتحار التي ظهرت مؤخرا ، و ذلك بعد تسبب اللعبة في إنتحار بنت في أمريكا الجنوبية .
لعبة مومو الجنية هي لعبة تقوم بإستهداف الضحايا عن طريق برنامج التواصل الإجتماعي و الدردشة الواتس اب WhatsApp و تستهدف تحديدا الأطفال في سن المراهقة أو ما هم أقل من ذلك السن ، و تعتبر اللعبة من أحدث الألعاب المضرة التي تتسبب في دفع الأطفال إلي القيام بالإنتحار ، و دفعهم إلي القيام بأمور غامضة و غريبة .
و تعتمد اللعبة علي الإتصال بأشخاص مجهولي الهوية و الذين يتولوا مراسلة الأطفال و تحريضهم علي رؤوية صور عنيفة يتم إرسالها لهم عبر اللعبة ، و مع إعطاء و إطلاق تهديدات مستمرة لهم بالعواقب التي سينالوها إذا لم ينفذوا الطلبات و الأوامر التي تملي عليهم .
لذلك وجب التنويه و تنبيه الأباء بضرورة الحذر من وقوع أبنائهم فريسة لتلك اللعبة ، و وجوب العمل ببرامج الرقابة الأبوية الفعالة علي الأطفال ، و محاولة رصد كافة النشاطات و الأمور التي يقوموا بها علي الشبكة العنكبوتية الإنترنت ، و ملاحظة أي سلوك غريب أو عدواني علي الأطفال ، و رصد أي تصرفات غريبة و محاولة التناقش مع الأطفال للوصول إلي أسباب حدوث تغير في سلوكهم .
الآن ظهرت لعبة مومو أو الجنية Momo و التي تشبه أيضا لعبة مريم الغامضة ، بدأت قصة لعبة مومو Momo عندما تم إصدار بعض التحذيرات إلي الأسر و العائلات و أولياء الأمور ، للإنتباه من لعبة تسمي الجنية مومو Momo و هي إخدي تحديات الإنتحار التي ظهرت مؤخرا ، و ذلك بعد تسبب اللعبة في إنتحار بنت في أمريكا الجنوبية .
و تعتمد اللعبة علي الإتصال بأشخاص مجهولي الهوية و الذين يتولوا مراسلة الأطفال و تحريضهم علي رؤوية صور عنيفة يتم إرسالها لهم عبر اللعبة ، و مع إعطاء و إطلاق تهديدات مستمرة لهم بالعواقب التي سينالوها إذا لم ينفذوا الطلبات و الأوامر التي تملي عليهم .
لذلك وجب التنويه و تنبيه الأباء بضرورة الحذر من وقوع أبنائهم فريسة لتلك اللعبة ، و وجوب العمل ببرامج الرقابة الأبوية الفعالة علي الأطفال ، و محاولة رصد كافة النشاطات و الأمور التي يقوموا بها علي الشبكة العنكبوتية الإنترنت ، و ملاحظة أي سلوك غريب أو عدواني علي الأطفال ، و رصد أي تصرفات غريبة و محاولة التناقش مع الأطفال للوصول إلي أسباب حدوث تغير في سلوكهم .